السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
1- أما من حيث لفظ الحديث ومدلوله فنعم هو صيغة ولعل النبي صلى الله عليه وسلم ذكر تلك الزيادة على الشهادتين لأن المقام الذي كان فيه يقتضي ذلك .
المعنى :مثلا لو أن نصرانيا أسلم نأمره بالشهادة لله بالعبوديه وللنبي صلى الله عليه وسلم بالرسالة ثم نصحح له عقيدته في عيسى عليه السلام بأن يشهد أنه عبد الله ورسوله وهكذا باقي الأمور العقدية التي يختلف فيها الإسلام مع النصرانية وهكذا المجوسي الشهادتين ثم ما يجب أن يصححه من عقيدته.
2- قال النبي صلى الله عليه وسلم : "أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأني رسول الله " والحديث معروف أعتقد أن هذه هي الصيغة الواجبة على كل انسان أما الحديث المذكور فلا يعتبر صيغة بأكمله إلا في حالات خاصة مثل التي ذكرناها وإنما يقتصر على الشهادة المعروفة .
3- شهادة أن لاإله إلا الله هي أول أركان الإسلام نشهد لمن شهد بها بالإسلام إذا أتى بشروطها واجتنب نواقضها ,أعتقد أن النبي صلى الله عليه وسلم بين شيئا من تلك الشروط والنواقض حتى تعرف بذلا منه صلى الله عليه وسلم للعلم والعلم عند الله تعالى .
1- أما من حيث لفظ الحديث ومدلوله فنعم هو صيغة ولعل النبي صلى الله عليه وسلم ذكر تلك الزيادة على الشهادتين لأن المقام الذي كان فيه يقتضي ذلك .
المعنى :مثلا لو أن نصرانيا أسلم نأمره بالشهادة لله بالعبوديه وللنبي صلى الله عليه وسلم بالرسالة ثم نصحح له عقيدته في عيسى عليه السلام بأن يشهد أنه عبد الله ورسوله وهكذا باقي الأمور العقدية التي يختلف فيها الإسلام مع النصرانية وهكذا المجوسي الشهادتين ثم ما يجب أن يصححه من عقيدته.
2- قال النبي صلى الله عليه وسلم : "أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأني رسول الله " والحديث معروف أعتقد أن هذه هي الصيغة الواجبة على كل انسان أما الحديث المذكور فلا يعتبر صيغة بأكمله إلا في حالات خاصة مثل التي ذكرناها وإنما يقتصر على الشهادة المعروفة .
3- شهادة أن لاإله إلا الله هي أول أركان الإسلام نشهد لمن شهد بها بالإسلام إذا أتى بشروطها واجتنب نواقضها ,أعتقد أن النبي صلى الله عليه وسلم بين شيئا من تلك الشروط والنواقض حتى تعرف بذلا منه صلى الله عليه وسلم للعلم والعلم عند الله تعالى .